لا صحة" لمشاركة رابطة العالم الإسلامي، أو أيٍّ من "هيئاتها"، و"علمائها" في مؤتمر للحوار مع مسؤولين إسرائليين.
الأولُ من نوعه، وقامت بإنجازه نخبة من الأكاديميين والباحثين من ذوي الاختصاص.. مجموعةُ بحوثِ "ملتقى الفقهاء الأول" الذي نظّمه المجمع الفقهي التابع لرابطة العالم…
من البرامج الفاعلة لأول ملتقىً من نوعه لفُقهاء الأُمّة، الذي نظَّمَه المجمع الفقهي الإسلامي، بالعاصمة الماليزيّة كوالالمبور":