مواجهةُ الفقر بقيم الإسلام الرَّفيعة التي لاتُفرّقُ في العطاء لدينٍ ولا عرق، بل “في كُلِّ كبدٍ رطبةٍ أجر”، ولا تريد جزاءً ولاشكوراً من أحدٍ، وإنما وجهَ اللهِ تعالى
مواجهةُ الفقر بقيم الإسلام الرَّفيعة التي لاتُفرّقُ في العطاء لدينٍ ولا عرق، بل “في كُلِّ كبدٍ رطبةٍ أجر”، ولا تريد جزاءً ولاشكوراً من أحدٍ، وإنما وجهَ اللهِ تعالى.