1- عنايةُ المكتبة الوطنية بفيينا بالمخطوطات والبوردات الإسلامية شاهدٌ على مستوى الوعي بنفائس التاريخ .
2- "بعضُ" المستشرقين أسهم في نشر الإرث الإسلاميّ، وأنصفَ مضامينه، ونَوَّه بحضارته.…
معالي الأمين محاضراً في فيينا: لامجال للعاطفة الدينية في قضايا الحسم الدستوري، فلا أثر لها "بمجردها" في السياق الإسلامي فكيف بغيره.
معالي الأمين محاضراً في فيينا: نحن مطالبون بإيصال الحقيقة جُهْدَنا، لاالإقناع بها، وبالإيمان بسنة الخالق في الاختلاف والتنوع والتعددية.
معالي الأمين محاضراً في فيينا: من كان سبباً في تكوين الصورة الذهنية السلبية عن الإسلام في السلوك أو العمل فقد أجرم في حق الإسلام قبل غيره.
معالي الأمين محاضراً في فيينا: يجب أن تُحسب الجالية الإسلامية على المُكَوِّن الوطني الفاعل "إيجاباً"، وأن تؤدي ماائتُمنت عليه بصدق ومهنية.
معالي الأمين محاضراً في فيينا: الالتزام بدساتير الدول وقوانينها لايعني بالضرورة القناعة بها فالحَمْل عليها حالةُ ضرورةٍ مادامت الإقامة كذلك.
معالي الأمين محاضراً في فيينا: من ارتضى جنسية دولة معينة أو الإقامة فيها فهو مُقِر بخضوعه لدستورها وقوانينها وأدوات حسم قرارها.
معالي الأمين محاضراً في فيينا: أداة الفصل الدستورية تحسم مطالب الجاليات كافة(في خصوصياتها) ولا يجوز منازعتها إلا بالأساليب القانونية.
معالي الأمين محاضراً في فيينا: مصطلح الأقليات يرد في أداة الحسم الدستورية لقرار الدولة الوطنية، لا لوصف المُكَوِّن الوطني بتعدد "جالياته" .
معالي الأمين يلتقي في فيينا مدراءَ "الهيئات" و"المؤسسات" الإسلامية، وعدداً من الفعاليات الغربية من "الباحثين" و"المستشرقين".
رابطة العالم الإسلامي بالتعاون مع الأزهر الشريف يقيمان مسابقة حسن شربتلي للماهر بالقرآن الكريم ويوزعان جوائز الفائزين وسط حضور رسمي وأكاديمي