معالي الأمين العام، الشيخ د.محمد العيسى:
حظِيَت وثيقة مكة المكرمة بتثمينٍ عالٍ من قِبَلِ القيادات غير الإسلامية بوصفها تُمثِّل الرؤيةَ الإسلاميةَ المستنيرةَ في عددٍ من القضايا الدينية والفكرية المعاصرة، وحلًّا حاسمًا لأزمات العصر.
معالي الأمين العام، الشيخ د.محمد العيسى:
أسهمت وثيقة مكة المكرمة في تأسيس ثلاثة مجالس: لعلماء أفريقيا، وعلماء جنوب شرق آسيا، وعلماء الأمريكتين، وذلك للمرة الأولى تاريخيّاً، تحت مظلة رابطة العالم الإسلامي، التي أكّدوا على دورها المهمّ والفاعل كمرجعٍ دينيٍّ وفكريٍّ لهم.
معالي الأمين العام، رئيس هيئة علماء المسلمين، الشيخ د.محمد العيسى:
الحضور الدولي لـ رابطة العالم الإسلامي حَظِيَ بتقديرٍ عالميٍّ كبيرٍ، ووُصِفَتْ وثيقة مكة المكرمة بـ "المُنجَز الإسلامي النوعي في العصر الحديث لتعزيز وحدة الأمة، ولاسيما في كبرى القضايا الشرعية والفكرية".
بعد اعتماد مضامينها في المناهج الدينية، وتدريب الأئمة في آسيا وأفريقيا والأمريكتين:
رابطة العالم الإسلامي تثمِّن التفاعل الإسلامي والدولي الكبير لمرجعية وثيقة مكة المكرمة، التي رعى مؤتمرَها التاريخيَّ خادمُ الحرمين الشريفين يحفظه الله.
الجمعة, 23 ديسمبر 2022 - 10:41