في اليوم العالمي للمعلم نحتفي ببُناةِ الأجيالِ ومناراتِ المعرفة؛ فالمعلِّمون ركائزُ الإعدادِ لمستقبلِ الأممِ ونهضتِها، ودورُهم في صياغةِ عقولِ النشءِ وتهذيبِه يمثِّل أسمى صورِ البذلِ وعملِ الخيرِ التي أجَلَّها الإسلامُ، وأعظمَ الأجرَ عليها.
يقولُ سيِّدُنا ونبيُّنا الكريم ﷺ: "إِنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ وملائكتَه، وأهلَ السماواتِ والأرضين، حتى النملةَ في جُحرِها، وحتى الحوتَ، ليُصَلُّونَ على معلِّمِ الناسِ الخيرَ".