- في كلمته خلال افتتاح "منتدى تعزيز السلم" بأبوظبي
- د.العيسى: مجازفات التطرف محسوبةٌ على أصحابها لا على الأديان
- السلام العالمي يمر بالسلام الداخليّ مع النفس والأفراد والمجتمعات
معالي الأمين العام مخاطباً المؤتمر العالميّ لـ منتدى تعزيز السلم في أبوظبي: (العاطفة الدينية المجردة عن "الوعي الشرعي" أسهمت في تصعيد حملات الإسلاموفوبيا .. مثلما أسهم في ذلك أيضاً عدم كفاءة بعض المواجهات الفكرية لأطروحات طرفي نقيض التطرف)
معالي الأمين العام مخاطباً المؤتمر العالميّ لـ منتدى تعزيز السلم في أبوظبي: (صعوبةُ استيعاب بعض الأقليات مفهومَ الاندماج الوطني "الإيجابي" شكّل مُعضلة صَعّدت من حملات الإسلاموفوبيا، وكان لبعض الفتاوى وخطاب الدعوة غير المنسجم مع خصوصية الزمان والمكان والأحوال أثرٌ في ذلك)
معالي الأمين العام مخاطباً المؤتمر العالميّ لـ منتدى تعزيز السلم في أبوظبي: (نتج عن غياب الأحكام الخاصة لفقه المهجر اجتهادات خاطئة أسهمت في تصعيد حملات اليمين المتطرف ضد المسلمين تضاف لافتعالاته الأخرى عبر مزايدات كراهيته ومناورات تصريحاته .. والإثارة الإعلامية المصاحبة لها)
معالي الأمين العام مخاطباً المؤتمر العالميّ لـ منتدى تعزيز السلم في أبوظبي: (السلام إما أن يُغرس بالقيم حيث حراستها المستدامة، أو بالقوة حيث تحولاتها المفاجئة) .،،. (وكلما سَمَا الضمير الإنساني في أفراده ومجتمعه .. والعالمي في مؤسساته كلما كان أقربَ للسلام)